في أعماقي صراخ يصل إلى ساابع سمااء
ونبض ,, لم يعد قادراً على مواجهة هذا الـ وجع
وفي عمق ذلك الـ نبض مشاعر
مشاعر تتوسلني الـ هدوء
تستجدي نفسي الـ سكينة في بحور هذا الألم
و لكني أقسم لكم بأن فراقها ,, قد أحدث فراغاً في حياتي ,,
و قد جعلني أبحث في الوجوه ِ عن صدق ,, عن وفااء ,, و نقااء
و لكن كل الوجوه تكذب ,, نعم تكذبـ !
و كل البشر من حولي ليسوا كماا نراهم ,,
كل شيء ٍ فيني مُحطم ,, مؤلم طعم الألم ,, رحمااك ربي
ليس يحمل جسدي سوى قوى الأمل ,,
و جاذبية ُ الذكرى ,,
و كلما أردت أن أبعثر جنوني بها
أجد نفسي تهفو إلى تذوقها من جديد ,,
فقد باتت هي ,, و هي فقط ! ,, سكر حياتي
و أعذب ُ خدااع قد عرفته ُ منذ التفافي بمهدي ,, !
فهي لا تستحق المديح أو الوصف
بغير أنها كانت جنتي في الأرض
كانت حلمي ,, أملي ,, روحي ,, شهدي ,, و عبقي
و كل شيء ٍ قد رأيته ُ حلواً
هي كل ُ ألوان الكون,, أزهار ِ الحدائق ,, الأنهار ,, الجداول ,, البحيرات ,, و البحار
و كل ما له ُ علاقة ٌ بالماء ِ ,, كانت هي له ُ الماء ,,
و ليس تسعني الـ28 حرفاً
أن أصف لكم كيف كانت مشاعرها
فقد كانت أحد من السيف و أثقل من الجبال ,,!
كانت تضحك لكل شيء
و تغضب لأي شيء
و تفرح لأقل الأسباب ِ مسرة ً
و تبكي,,
نعم تبكي ,,
للا شيء ,, ربماا القليل من الجنون وكاان أروع جنون بحيااتي !!
و كنت ُ أنا في كل حالاتها السبب ,,
كانت طفلتي ,, تزهو و تربو
و تكبر أمامي
و أنا حولها أرعاها بعيني ,, أرى فيها نبتتي ,, التي زرعتها بذرةً
فارتوت بدمي حتى باتت شجرة ً,, شامخة ً طاهرة ,,
ثم أزهرت بجانبي و بقربي ,,
و حين حان موعد جني
ثمارهـاا
أفترقنـااا
فبكت
و بكت
و بكت
فبكيت
و بكيت
وبكيت
و إنتهيناا ,, عند حدود ِ الوداع
ننتظر هل من سبيل ٍ ,, للقاءٍ من جديد ,, ؟
هل
من
سبيل
للقاء
من
جديد ؟
كل شيء ٍ حولي يقول : ليس من سبيل يوصلك َ لقلاعهاا
فنم قرير َالحب ِ
و مُتْ بلا
أمَـلْ ,,
هذه ِ نهاية ُ المشوار ِ
يا
وهذا ما قررته ُ مشاعري بالإجمااع ,,
فاقبليني مودِّعٌ أو مفارقٌ بلا خُدع ٍ
و منك ِ ما عُلـِّمت ُ الخِداع ,,
فلا تكثري من التندم ِ ,, إن ندمتِ
و لا تشربي من كأس ِ الالتيااع ,,
فلسني سوى بشراً
أخطأ في محبته ِ
و ما أحبَّ إلا طعمَ
الضيااع ,,
لكـِ أن تسمعي منِّي
أسمى آيات ِ الودااع ,, ممزوجه بارقى آياات الشكر
لـ شخصكـِ الساامي
نهاية ُ المشوار ِ
قد حَلـَّتْ
أيا نفسي
و ما راقني الإنصيااع
ملعون ٌ ذاك الحُب ,, نعم ملعون
إن دام َ
لنا لا يريد الاستماع
فوداعاً ,, وداعاً ,, هكذا ,, وداعاً
المعذرهـ ,, خائنتي الصغيرهـ
وداعاً ,, ملئوهـ ُ ,, و روحي
ملئوهُـ ,, كل أطرافي الجيااع
فيه ِ حياتي ,,
أو مماتي ,,
و ما عـاد يا طفلتي فيك ِ يُعجبني ,, الاقتناع ,,!
ونبض ,, لم يعد قادراً على مواجهة هذا الـ وجع
وفي عمق ذلك الـ نبض مشاعر
مشاعر تتوسلني الـ هدوء
تستجدي نفسي الـ سكينة في بحور هذا الألم
و لكني أقسم لكم بأن فراقها ,, قد أحدث فراغاً في حياتي ,,
و قد جعلني أبحث في الوجوه ِ عن صدق ,, عن وفااء ,, و نقااء
و لكن كل الوجوه تكذب ,, نعم تكذبـ !
و كل البشر من حولي ليسوا كماا نراهم ,,
كل شيء ٍ فيني مُحطم ,, مؤلم طعم الألم ,, رحمااك ربي
ليس يحمل جسدي سوى قوى الأمل ,,
و جاذبية ُ الذكرى ,,
و كلما أردت أن أبعثر جنوني بها
أجد نفسي تهفو إلى تذوقها من جديد ,,
فقد باتت هي ,, و هي فقط ! ,, سكر حياتي
و أعذب ُ خدااع قد عرفته ُ منذ التفافي بمهدي ,, !
فهي لا تستحق المديح أو الوصف
بغير أنها كانت جنتي في الأرض
كانت حلمي ,, أملي ,, روحي ,, شهدي ,, و عبقي
و كل شيء ٍ قد رأيته ُ حلواً
هي كل ُ ألوان الكون,, أزهار ِ الحدائق ,, الأنهار ,, الجداول ,, البحيرات ,, و البحار
و كل ما له ُ علاقة ٌ بالماء ِ ,, كانت هي له ُ الماء ,,
و ليس تسعني الـ28 حرفاً
أن أصف لكم كيف كانت مشاعرها
فقد كانت أحد من السيف و أثقل من الجبال ,,!
كانت تضحك لكل شيء
و تغضب لأي شيء
و تفرح لأقل الأسباب ِ مسرة ً
و تبكي,,
نعم تبكي ,,
للا شيء ,, ربماا القليل من الجنون وكاان أروع جنون بحيااتي !!
و كنت ُ أنا في كل حالاتها السبب ,,
كانت طفلتي ,, تزهو و تربو
و تكبر أمامي
و أنا حولها أرعاها بعيني ,, أرى فيها نبتتي ,, التي زرعتها بذرةً
فارتوت بدمي حتى باتت شجرة ً,, شامخة ً طاهرة ,,
ثم أزهرت بجانبي و بقربي ,,
و حين حان موعد جني
ثمارهـاا
أفترقنـااا
فبكت
و بكت
و بكت
فبكيت
و بكيت
وبكيت
و إنتهيناا ,, عند حدود ِ الوداع
ننتظر هل من سبيل ٍ ,, للقاءٍ من جديد ,, ؟
هل
من
سبيل
للقاء
من
جديد ؟
كل شيء ٍ حولي يقول : ليس من سبيل يوصلك َ لقلاعهاا
فنم قرير َالحب ِ
و مُتْ بلا
أمَـلْ ,,
هذه ِ نهاية ُ المشوار ِ
يا
وهذا ما قررته ُ مشاعري بالإجمااع ,,
فاقبليني مودِّعٌ أو مفارقٌ بلا خُدع ٍ
و منك ِ ما عُلـِّمت ُ الخِداع ,,
فلا تكثري من التندم ِ ,, إن ندمتِ
و لا تشربي من كأس ِ الالتيااع ,,
فلسني سوى بشراً
أخطأ في محبته ِ
و ما أحبَّ إلا طعمَ
الضيااع ,,
لكـِ أن تسمعي منِّي
أسمى آيات ِ الودااع ,, ممزوجه بارقى آياات الشكر
لـ شخصكـِ الساامي
نهاية ُ المشوار ِ
قد حَلـَّتْ
أيا نفسي
و ما راقني الإنصيااع
ملعون ٌ ذاك الحُب ,, نعم ملعون
إن دام َ
لنا لا يريد الاستماع
فوداعاً ,, وداعاً ,, هكذا ,, وداعاً
المعذرهـ ,, خائنتي الصغيرهـ
وداعاً ,, ملئوهـ ُ ,, و روحي
ملئوهُـ ,, كل أطرافي الجيااع
فيه ِ حياتي ,,
أو مماتي ,,
و ما عـاد يا طفلتي فيك ِ يُعجبني ,, الاقتناع ,,!